10:45 مساءً - 22 مايو, 2025
الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
info@alakeeeda.com

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
صحيفة الأكيدة
  • الرئيسية
  • الصحيفة
    • سياسة
    • عربي ودولي
    • إقتصاد
    • حوادث
    • رياضة
    • فن
    • ثقافة
    • منوعات
    • المواطن الصحفي
    • ألبوم صور
    • مكتبة فيديوهات
  • مركز الجمهورية
    • كتاب مركز الجمهورية
    • المقالات
    • دراسات سودانية
      • دراسات سودانية سياسية
      • دراسات سودانية إقتصادية
      • دراسات مجتمع سوداني
      • دراسات السلام
      • دراسات النزاعات
    • دراسات البحر الأحمر
    • دراسات الساحل والصحراء
    • دراسات جنوب الصحراء
    • دراسات القرن الإفريقي
    • دراسات الفن الإفريقي
    • وسطية الإسلام
    • أخبار المركز
    • عن مركز الدراسات
    • منتدى الجمهورية
  • الأكيدة TV
    • منصة الأكيدة TV
    • برامج الفيديو السودانية
    • مذيعين الأكيدة TV
  • أصوات سودانية
    • منصة الأكيدة بودكاست
    • برامج البودكاست السودانية
    • مذيعين أصوات سودانية
  • شاشة ميديا
    • أخبار شاشة ميديا
    • عن شاشة ميديا
    • أعمالنا
    • عملاءنا
    • معرض الصور
    • إتصل بنا
  • التواصل
    • تواصل معنا
    • إنضم لفريقنا
    • أرصد معنا
    • أحصل على مساعدة
    • الإشتراكات
    • النشرة الإخبارية
  • المزيد
    • الشروط والأحكام
    • الحقيقة والشفافية
    • سياسة ملفات تعريف الإرتباط
    • خريطة الموقع
    • للإعلان معنا
  • تسجيل الدخول
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
  • الرئيسية
  • الصحيفة
    • سياسة
    • عربي ودولي
    • إقتصاد
    • حوادث
    • رياضة
    • فن
    • ثقافة
    • منوعات
    • المواطن الصحفي
    • ألبوم صور
    • مكتبة فيديوهات
  • مركز الجمهورية
    • كتاب مركز الجمهورية
    • المقالات
    • دراسات سودانية
      • دراسات سودانية سياسية
      • دراسات سودانية إقتصادية
      • دراسات مجتمع سوداني
      • دراسات السلام
      • دراسات النزاعات
    • دراسات البحر الأحمر
    • دراسات الساحل والصحراء
    • دراسات جنوب الصحراء
    • دراسات القرن الإفريقي
    • دراسات الفن الإفريقي
    • وسطية الإسلام
    • أخبار المركز
    • عن مركز الدراسات
    • منتدى الجمهورية
  • الأكيدة TV
    • منصة الأكيدة TV
    • برامج الفيديو السودانية
    • مذيعين الأكيدة TV
  • أصوات سودانية
    • منصة الأكيدة بودكاست
    • برامج البودكاست السودانية
    • مذيعين أصوات سودانية
  • شاشة ميديا
    • أخبار شاشة ميديا
    • عن شاشة ميديا
    • أعمالنا
    • عملاءنا
    • معرض الصور
    • إتصل بنا
  • التواصل
    • تواصل معنا
    • إنضم لفريقنا
    • أرصد معنا
    • أحصل على مساعدة
    • الإشتراكات
    • النشرة الإخبارية
  • المزيد
    • الشروط والأحكام
    • الحقيقة والشفافية
    • سياسة ملفات تعريف الإرتباط
    • خريطة الموقع
    • للإعلان معنا
  • تسجيل الدخول
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية مركز الجمهورية دراسات سودانية دراسات السلام

البرهان في جوبا بين التكتيكي والاستراتيجي .. الواقع والوقائع والمامول

سلام جوبا .. النفط.. الاتحاد الافريقي.. موسفيني..تقدم .. الامارات

1:17 صباحًا - 29 ديسمبر, 2024
في دراسات السلام, دراسات النزاعات, دراسات سودانية, سياسة, صحيفة الأكيدة الإلكترونية
483 5
A A
0
البرهان في جوبا بين التكتيكي والاستراتيجي .. الواقع والوقائع والمامول
260
مشاركات
787
الآراء
شارك عبر الفيس بوكشارك عبر تويترشارك عبر الواتس آب
سلام جوبا .. النفط.. الاتحاد الافريقي.. موسفيني..تقدم .. الامارات
البرهان في جوبا بين التكتيكي والاستراتيجي .. الواقع والوقائع والمامول
كتب : عمار عوض
تباينت التفسيرات والدعاوى لزيارة رئيس المجلس السيادي في السودان الفريق أول عبد الفتاح برهان الى مدينة جوبا وهي التي لم تكن معلنة مسبقا والتي قال المجلس السيادي بعدها انها تركزت على معالجة قضايا النفط ، فيما ذهبت تفسيرات الى أنها أتت في موعدها بعد اقتراب المعارك وتأثيرات الحرب الى حدود السودان مع دولة جنوب السودان ، ومن اتجه الى انها لم تعطي هذا الأمر حقه في ما اعلن من نتائج الزيارة ، ومن رأى أنها دخلت على الخط بعد حادثة إطلاق النار التي وقعت في جوبا والزيارة الإماراتية التي ترافقت مع الحادثة المرتبطة بمدير المخابرات الموقوف الفريق اكور ، وأحاديث شتى جعلت السؤال مشروعا “ما الذي هناك حقا”.
يجب التسليم والتأكيد اولا ان العلاقة بين السودان وجنوب السودان “سيامية: لا انفصال لها بها قضايا مازالت عالقة مثل “قضية أبيي” ويربط البلدين أطول خط أنابيب لنقل النفط في أفريقيا ما يجعلهما يتنفسان يختنقان سويا، كما يربطهم أطول خط حدود افريقي “2000 كلم” يجعل منهم وتداخلهم لا انفصام وليس هناك من قدرة لتجعلهم يتدابران او يتداخلا عسكريا فيما بينهم والخرطوم ترعى (سلام الجنوب) التي تتضمن هي الأخرى اتفاق (سلام جوبا ) الذي بموجبه تشكلت أوضاع دستورية في السودان.
وبالنظر الى اتفاق سلام جنوب السودان الذي ترعاه الخرطوم واستطاع تجاوز مواقيت الانتخابات والترتيبات الامنية والدستورية له، والتي سلم بها الجميع رغم السخط المكتوم، لكن نجد هناك قضية شائكة تلقي بظلالها وهي دعوة تنظيمات “سوا” الى اقالة النائب الرابع حسين عبد الباقي للرئيس سلفا كير – جنوب السودان به خمسة نواب بموجب اتفاق الخرطوم الذي انهى الحرب الدموية بين سلفا كير ومشار والاخرين عهد البشير- على الرغم من أنها رشحته اولا كما أنها ليست المرة الاولى حيث سبق لها ذلك في عهد رئاسة البرهان للدولة بعد الثورة/ التغيير وايلولة “رعاية سلام جنوب السودان” اليه، ويومها ذهب الجنرال برهان الى جوبا واستطاع نزع فتيل الازمة واعيدت الثقة في النائب حسين عبد الباقي الذي استمر الى ان دعت التنظيمات مجددا وموحدة بطلب إقالته مجددا هذا الشهر .
يأتي ذلك في ظل توترات داخل بنية السلطة في جنوب السودان وتباينات غير معروفة التوجهات ، كما يمثل النائب حسين عبد الباقي اكول دينكا شمال بحر الغزال “دينكا أويل” وهي المتاخمة لدولة السودان في أكثر مناطقه التهابا في حزام التماس/ التمازج حيث امتدادات قبائل المسيرية وحركتهم الرعوية وتباينها في الحرب الدائرة الان واشكالات تهريب الاسلحة وحركة المقاتلين، كما معلوم بالضرورة ان ال السلطان عبد الباقي هم حلفاء قدامى للجيش السوداني في الحرب الأهلية التي انتهت بانفصال/ استقلال جنوب السودان .
لذا فإن قضية النفط وانسيابه تعتبر القضية الأكثر وضوحا من حيث المساحة الفعلية من زيارة رئيس السيادي السوداني فيما يتعلق بعلاقات المصالح الاستراتيجية في ظل حاجة فعلية للبلدين للبدء في تصدير النفط بعد توقف استمر لقرابة العامين الآن بفعل الحرب التي دمرت كثير من الخط الناقل للبترول ، والذي استوثقت من مصادر عدة من اكتمال تأهيله بشكل كامل وصار جاهزا لبدء عمليات التصدير وعندها ستعود الروح لكلا البلدين والشعبين.
وكان من المثير التصريحات التي سبقت زيارة البرهان وادلى بها النائب تعبان دينق قاي احد القيادات التاريخية للحركة الشعبية في الحكومة أو المعارضة في ولاية الوحدة المتاخمة للسودان وتتقاطع معه في كثير من الملفات على رأسها البترول والأمن على الحدود التي تؤثر وتتاثر بالسودان ، وقال تعبان في مؤتمر حكام الولايات في جوبا على طريقة 2*1 أ: “لا توجد حكومة في السودان ويجب على الحكومة في جوبا الاعتراف بنتيجة استفتاء أبيي (عقد من جانب واحد ووصل الى ضم أبيي للجنوب )” ما خلط الأوراق بين البلدين من جهة أنه التصريح الأول الذي يتناول قضية “الشرعية” بهذا الشكل، لذا كان مفهوما ان تقوم الرئاسة في جوبا باعلان ان هذا موقف لا يعبر عن الرئاسة ولا عن الحكومة ورأي المؤسسات السيادية.
في ظل وجود راي قائل بان تصريحات النائب تعبان قاي لا تتعلق بابداء التضامن والالتزام القوي لشعب أبيي الذي صار معلقا في ظل متغيرات حادة إن كان في السودان وجنوب السودان نفسه الذي يرون أنه يعيش هو الآخر صراعات مراكز القوى حول الرئاسة أن شغر مقعده على طريقة الفجاءة ، لافتين الى أن جملة احاديث وتفسيرات تشير الى هذا المنحى من بينها اقالة الفريق اكول كور صاحب السطوة في القطاع الامني، وتاخر الوصول لاتفاق سلام مع مجموعة باقان اموم ، وان القول بان لا حكومة في السودان ما هو إلا محاولة للطعن في حلفاء السودان في في الرئاسة الجنوبية في إطار الصراع الداخلي وليس في إطار تداعيات الحرب وقضايا “الشرعية ” للحكومة السودانية او الجنرال برهان باعتبار انها محسومة لذا أتى البيان سريعا من وزير شؤون الرئاسة الجنوب سودانية يؤكد موقف جوبا من شرعية ووجود حكومة في السودان .
ومن هنا تتضح الوقائع التي قادت رئيس المجلس السيادي الى زيارة جوبا على هذا النحو الذي تشير الى تعقيدات وتقاطعات الملفات ما بين السودان وجنوب السودان والتي لا ينفع معها أي تعامل غير حكيم لأن البلدين اصلا يعيشان حربا وأي اهتزاز في ميزان القوى السائد فيهما سيقود الى كارثة حالة “اللادولة” من الشكل “المرعب” للاستقرار الافريقي والعالمي خاصة إذا أتى على طريقة “ليفل الوحش” السوداني.
وبعيدا عن الوحش وقريبا من اخبار متفرقة تبعث على التساؤل قبل الأمل في مناحي شتى و منها ما رشح عن زيارة مبعوث خاص للرئيس موسيفينى الى جوبا ولقائه مع الرئيس سلفا كير في نفس اليوم الذي كان فيه البرهان الى جوبا ، صحيح انه ليس هناك رابط بينهم بحسب أقوال رسمية من جوبا، لكن الصحيح ايضا ان الرئيس موسفيني كانت له مبادرة طرحها في إطار الإيقاد للجمع بين الرئيس برهان وقائد الدعم السريع / المليشيا في عنتيبي والتي رفضها السودان في ظل تقدم قواته المسلحة على الأرض ، كما معلوم بالضرورة ان قيادات تنسيقية “تقدم ” كانت تعقد اجتماعاتها في عنتيبي في نفس التوقيت والتي خلصت بعده الى منازعة (الشرعية) والدعوة ل(حكومة منفى) ، وكان آخر تصريحات البرهان اليهم قوله ” من يوالي الدعم السريع مصيره مزبلة التاريخ وان باب التوبة مفتوح لمن أراد ” وأحاديث من هذا القبيل.
وصحيح ايضا ان السودان بعيدا عن هذا التفاصيل المبعثرة عينه على قضايا استراتيجية اخرى تربطه ليس مع جنوب السودان او يوغندا وحدهم ولكن مع مجتمع شرق أفريقيا ودول حوض النيل الذي ترأسه جنوب السودان لهذه الدورة وهي التي وقعت أيضا في عنتيبي على قضايا رفضها السودان بشدة والمتعلقة بأنصبة المياه، بجانب قضايا انتخابات الاتحاد الافريقي وعودة السودان إليه ، وصحيح ايضا ان الرئيس البرهان بعد عودته تلقى دعوة لزيارة الكويت من اميرها مشعل الصباح بعد عودته من حوبا بيومين في ظل أنباء وتحليلات تذهب الى ان الكويت القريبة (بعض الشئ) من الإمارات (ربما) تطرح أمرا يتعلق بالعلاقة المتوترة بين أبوظبي والخرطوم .
وهنا لا يمكن أن ننسى ما تم تداوله عن زيارة الشيخ شخبوط بن نهيان الى جوبا الأسبوع الماضي وقيل انها تتعلق باستثمارات
أبوظبي في البنية التحتية النفط الجنوب السوداني ، وقيل ايضا انها تأتي في سياق إصرار جوبا بالمقابل على ضرورة ضمانة اماراتية فورية من قوات/مليشيا الدعم السريع لإخراج بنية النفط من دائرة الصراع في السودان لتأمين انسياب النفط، وهو ما جعل التكهنات تربط زيارة شخبوط مع انسياب النفط مع الدعوة الكويتية مع الإشارة الى بحث آفاق حوار سوداني – اماراتي مباشر إلى جانب سبب الدعوة الحقيقي وهو تعضيد أواصر التعاون بين الكويت والسودان.
من هنا تأتي الامال بان تكون قيادة البلدين في السودان وجنوب السودان قد اتجهت لمعاونة بعضها البعض على تعزيز النفوذ لضمان تعزيز سلطتهم القائمة ونزع الألغام من طريقها ما يساعد على نقلها بشكل يحفظ الاستقرار والتوازن وأن ليس بالنفط وحده يحفظ الاستقرار ، لذا دائما ما اردد واقول ان الوقت والفرصة سانحة ليس ل(تاسيس جديد للدولة السودانية ) من ركام الحرب وثمنا للدماء التي ازهقت بغير حق في “الخرطوم والجزيرة والجنينة” ولكن لتأسيس جديد بين السودان وجنوب السودان بعيدا عن تصنيفات وكبائن الماضي واستدعاء القضايا الاستراتيجية ” الشرعية، النفط، ابيي ” لطاولة التنازع والتكتيكات المرحلية، وإن أقصر الطرق لحلحلة المشاكل هو الخط المستقيم والحوار المباشر وتظل القاعدة الذهبية “الاتفاق على قضايا صغيرة مجزئة يقود الى اتفاق على قضايا كبيرة ” تفتح الروح ضلفتين ليس في بين السودان وجنوب السودان ولكن حتى في المدارات التي تدور فيها حروبهم الداخلية ،وبكرة دوما احلى اذا حسنت النوايا “والله العظيم”!
May be an image of 1 person, newsroom and text
الخبر السابق

تركيا قطب العالم الجديد هل تنجح في امتحان البرهان وبن زايد

الخبر التالي

قاطرة الحل في السودان تسابق الزمن قبيل عودة ترامب وقمة الاتحاد الافريقي

المزيد من المتابعات

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية
- أهم الأخبار

الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

6:58 مساءً - 7 يناير, 2025
878
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية
- أهم الأخبار

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

6:00 مساءً - 7 يناير, 2025
793
مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي
- أهم الأخبار

مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

12:12 صباحًا - 7 يناير, 2025
842
االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان
- أهم الأخبار

االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

11:35 مساءً - 6 يناير, 2025
796
الخبر التالي
السودان بين دفء الفيتو الروسي والتقارب الامريكي لانهاء الحرب ورفع تجميد عضويته في الاتحاد الافريقي

قاطرة الحل في السودان تسابق الزمن قبيل عودة ترامب وقمة الاتحاد الافريقي

مصر في تشاد.. طرق قارية  وأسواق جديدة وعلاقات استراتيجية

مصر في تشاد.. طرق قارية  وأسواق جديدة وعلاقات استراتيجية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر مشاهدة

  • الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

    الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

    298 تشارك
    يشارك 119 تغريدة 75
  • مصر في تشاد.. طرق قارية  وأسواق جديدة وعلاقات استراتيجية

    295 تشارك
    يشارك 118 تغريدة 74
  • الخارجية الامريكية : الدعم السريع ارتكب جرائم حرب ونرحب بالتزامهم عدم مهاجمة القوافل وتبسيط الاجراءات

    291 تشارك
    يشارك 116 تغريدة 73
  • الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

    290 تشارك
    يشارك 116 تغريدة 73
  • الشائع
  • تعليقات
  • أحدث
الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

ديسمبر 28، 2024
مصر في تشاد.. طرق قارية  وأسواق جديدة وعلاقات استراتيجية

مصر في تشاد.. طرق قارية  وأسواق جديدة وعلاقات استراتيجية

ديسمبر 30، 2024
الخارجية الامريكية : الدعم السريع ارتكب جرائم حرب ونرحب بالتزامهم عدم مهاجمة القوافل وتبسيط الاجراءات

الخارجية الامريكية : الدعم السريع ارتكب جرائم حرب ونرحب بالتزامهم عدم مهاجمة القوافل وتبسيط الاجراءات

أغسطس 27، 2024
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

يناير 7، 2025
بسبب أزمة جنازة صلاح السعدني.. تعديل تشريعي من النيابة

بسبب أزمة جنازة صلاح السعدني.. تعديل تشريعي من النيابة

1
كلمة مندوب السودان في مجلس الأمن السفير الحارث ادريس

كلمة مندوب السودان في مجلس الأمن السفير الحارث ادريس

0
الكونغرس يلاحق “محمد حمدان” و”الدعم السريع”

الكونغرس يلاحق “محمد حمدان” و”الدعم السريع”

0
الرئيس الكيني يدعو لاجتماع عاجل

الرئيس الكيني يدعو لاجتماع عاجل

0
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

يناير 7، 2025
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

يناير 7، 2025
مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

يناير 7، 2025
االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

يناير 6، 2025

أهم الأخبار

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

يناير 7، 2025
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

يناير 7، 2025
مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

يناير 7، 2025
االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

يناير 6، 2025

الأقسام

الوسوم

2024 (15) إقتصاد السودان (6) ارتفاع أسعار (1) اعلام مجلس السيادة (2) الأكيدة (4) الإسلاميين (1) الإفريقي (11) الإمارات (1) الامة (1) الانسانية (1) الحرية (1) الحكومة السودانية (1) السفير حسام زكي (1) السفير حمدي لوزا (1) السودان (16) السياحة (1) العالم (10) العلاقة (2) اللاجئين (1) المبعوث البريطانى (2) المملكة المتحدة (1) المواطن (1) انجازات (1) تيغراي (3) جرائم (1) جزيرة (1) جنوب السودان (9) حزب (1) حوادث (5) دبي (1) رمضان عبدالله (1) سلفا كير ميارديت (1) قنصل مصر (1) مجلس الأمن (2) مجلس النواب (1) مراسيم جمهورية بجنوب السودان (1) مصر (4) منظمات الامم المتحدة (3) ميان دوت (1) نائب وزير الخارجية (1) وكالات الاغاثة (2)
منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع

منصة الاكيدة تاسست عام 2017 وصارت مرجعا اخباريا وكذلك شركة شاشة ميديا التي تكونت في العام نفسه وصارت تعمل في الانتاج البرامجي ومركز الجمهورية الذي تكون العام 2023 قامت الشركة بحملة من النشاطات منها تنظيم فعاليات لمنظمات دولية وورش تدريبية لشباب من مختلف أرجاء السودان

منصات التواصل الإجتماعي

روابط هامة

  • عن منصة الأكيدة
  • مجلس الإدارة وفريق العمل
  • صحيفة الأكيدة الإلكترونية
  • مركز الجمهورية للدراسات
  • كتاب مركز الجمهورية
  • منتدى مركز الجمهورية2
  • شركة شاشة ميديا
  • أصوات سودانية بودكاست
  • منصات الأكيدة TV
  • بياناتك في منصة الأكيدة

تواصل معنا

  • أرصد معنا
  • إنضم لفريقنا
  • النشرة الإخبارية
  • أحصل على مساعدة
  • الحقيقة والشفافية
  • الشروط والأحكام
  • خريطة الموقع
  • للإعلان في منصة الأكيدة
  • تواصل مع منصة الأكيدة

© 2024 منصة الأكيدة جميع الحقوق محفوظة . تم التطوير بواسطة شركة تارجت

مرحبًا بعودتك!

قم بتسجيل الدخول باستخدام الفيسبوك
أو

تسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

كلمة سر منسية؟

استرداد كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل الدخول

إضافة قائمة تشغيل جديدة

Pin It on Pinterest

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الصحيفة
    • سياسة
    • عربي ودولي
    • إقتصاد
    • حوادث
    • رياضة
    • فن
    • ثقافة
    • منوعات
    • المواطن الصحفي
    • ألبوم صور
    • مكتبة فيديوهات
  • مركز الجمهورية
    • كتاب مركز الجمهورية
    • المقالات
    • دراسات سودانية
      • دراسات سودانية سياسية
      • دراسات سودانية إقتصادية
      • دراسات مجتمع سوداني
      • دراسات السلام
      • دراسات النزاعات
    • دراسات البحر الأحمر
    • دراسات الساحل والصحراء
    • دراسات جنوب الصحراء
    • دراسات القرن الإفريقي
    • دراسات الفن الإفريقي
    • وسطية الإسلام
    • أخبار المركز
    • عن مركز الدراسات
    • منتدى الجمهورية
  • الأكيدة TV
    • منصة الأكيدة TV
    • برامج الفيديو السودانية
    • مذيعين الأكيدة TV
  • أصوات سودانية
    • منصة الأكيدة بودكاست
    • برامج البودكاست السودانية
    • مذيعين أصوات سودانية
  • شاشة ميديا
    • أخبار شاشة ميديا
    • عن شاشة ميديا
    • أعمالنا
    • عملاءنا
    • معرض الصور
    • إتصل بنا
  • التواصل
    • تواصل معنا
    • إنضم لفريقنا
    • أرصد معنا
    • أحصل على مساعدة
    • الإشتراكات
    • النشرة الإخبارية
  • المزيد
    • الشروط والأحكام
    • الحقيقة والشفافية
    • سياسة ملفات تعريف الإرتباط
    • خريطة الموقع
    • للإعلان معنا
  • تسجيل الدخول
  • عربة التسوق

© 2024 منصة الأكيدة جميع الحقوق محفوظة . تم التطوير بواسطة شركة تارجت

-
00:00
00:00

قائمة الانتظار

Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00