8:58 مساءً - 22 مايو, 2025
الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
info@alakeeeda.com

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
صحيفة الأكيدة
  • الرئيسية
  • الصحيفة
    • سياسة
    • عربي ودولي
    • إقتصاد
    • حوادث
    • رياضة
    • فن
    • ثقافة
    • منوعات
    • المواطن الصحفي
    • ألبوم صور
    • مكتبة فيديوهات
  • مركز الجمهورية
    • كتاب مركز الجمهورية
    • المقالات
    • دراسات سودانية
      • دراسات سودانية سياسية
      • دراسات سودانية إقتصادية
      • دراسات مجتمع سوداني
      • دراسات السلام
      • دراسات النزاعات
    • دراسات البحر الأحمر
    • دراسات الساحل والصحراء
    • دراسات جنوب الصحراء
    • دراسات القرن الإفريقي
    • دراسات الفن الإفريقي
    • وسطية الإسلام
    • أخبار المركز
    • عن مركز الدراسات
    • منتدى الجمهورية
  • الأكيدة TV
    • منصة الأكيدة TV
    • برامج الفيديو السودانية
    • مذيعين الأكيدة TV
  • أصوات سودانية
    • منصة الأكيدة بودكاست
    • برامج البودكاست السودانية
    • مذيعين أصوات سودانية
  • شاشة ميديا
    • أخبار شاشة ميديا
    • عن شاشة ميديا
    • أعمالنا
    • عملاءنا
    • معرض الصور
    • إتصل بنا
  • التواصل
    • تواصل معنا
    • إنضم لفريقنا
    • أرصد معنا
    • أحصل على مساعدة
    • الإشتراكات
    • النشرة الإخبارية
  • المزيد
    • الشروط والأحكام
    • الحقيقة والشفافية
    • سياسة ملفات تعريف الإرتباط
    • خريطة الموقع
    • للإعلان معنا
  • تسجيل الدخول
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
  • الرئيسية
  • الصحيفة
    • سياسة
    • عربي ودولي
    • إقتصاد
    • حوادث
    • رياضة
    • فن
    • ثقافة
    • منوعات
    • المواطن الصحفي
    • ألبوم صور
    • مكتبة فيديوهات
  • مركز الجمهورية
    • كتاب مركز الجمهورية
    • المقالات
    • دراسات سودانية
      • دراسات سودانية سياسية
      • دراسات سودانية إقتصادية
      • دراسات مجتمع سوداني
      • دراسات السلام
      • دراسات النزاعات
    • دراسات البحر الأحمر
    • دراسات الساحل والصحراء
    • دراسات جنوب الصحراء
    • دراسات القرن الإفريقي
    • دراسات الفن الإفريقي
    • وسطية الإسلام
    • أخبار المركز
    • عن مركز الدراسات
    • منتدى الجمهورية
  • الأكيدة TV
    • منصة الأكيدة TV
    • برامج الفيديو السودانية
    • مذيعين الأكيدة TV
  • أصوات سودانية
    • منصة الأكيدة بودكاست
    • برامج البودكاست السودانية
    • مذيعين أصوات سودانية
  • شاشة ميديا
    • أخبار شاشة ميديا
    • عن شاشة ميديا
    • أعمالنا
    • عملاءنا
    • معرض الصور
    • إتصل بنا
  • التواصل
    • تواصل معنا
    • إنضم لفريقنا
    • أرصد معنا
    • أحصل على مساعدة
    • الإشتراكات
    • النشرة الإخبارية
  • المزيد
    • الشروط والأحكام
    • الحقيقة والشفافية
    • سياسة ملفات تعريف الإرتباط
    • خريطة الموقع
    • للإعلان معنا
  • تسجيل الدخول
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية صحيفة الأكيدة الإلكترونية - أهم الأخبار

السودان بين دفء الفيتو الروسي والتقارب الامريكي لانهاء الحرب ورفع تجميد عضويته في الاتحاد الافريقي

التعاون الاقتصادي العابر للحدود بين السودان ومصر واثيوبيا طريق امن لتجنب الصدام

6:07 صباحًا - 23 نوفمبر, 2024
في - أهم الأخبار, المقالات, دراسات البحر الأحمر, دراسات السلام, دراسات القرن الإفريقي, دراسات النزاعات, دراسات سودانية سياسية, سياسة, صحيفة الأكيدة الإلكترونية
501 6
A A
0
السودان بين دفء الفيتو الروسي والتقارب الامريكي لانهاء الحرب ورفع تجميد عضويته في الاتحاد الافريقي
270
مشاركات
817
الآراء
شارك عبر الفيس بوكشارك عبر تويترشارك عبر الواتس آب
تنظره معارك دبلوماسية عاتية في الاتحاد الافريقي
السودان بين دفء الفيتو الروسي والتقارب الامريكي لانهاء الحرب
استعادة العضوية وانتخابات الاتحاد الافريقي اولوية والحق في المياه و(التعاون) الاقتصادي طريق نجاة
كتب : عمار عوض
ظل السودان في عين العاصفة الأسبوع الماضي ما بين الشرق والغرب من نيويورك حيث الفيتو الروسي الى بورسودان التي تقاطر اليها المبعوثين الدوليين ، فيما ينتظر قاربه أن يعبر بين أمواج عاتية تضرب مباني الاتحاد الافريقي ومنظمة ايقاد وطموحات القيادة لعموم أفريقيا وخاصة منطقتنا حيث القرن الأفريقي والبحر الأحمر.
في الوقت الذي تقدمت فيه بريطانيا بمشروع قرار داخل مجلس الامن والذي سعت من خلاله الى مخاطبة نداءات المنظمات والمجتمع البريطاني بضرورة ان يكون هناك موقف اذاء هذه الحرب الشرسة والملئية بالانتهاكات من كافة الاشكال في ارض السودان التي كانت يوما تحكمها بريطانيا ما جعلها حاملة القلم في قضايا السودان كافة في مجلس الامن ، وهي نفس الارض التي تحاول ان تكون لندن حيالها مرنة جدا وهي تعرف ان خلاصة هذه الحرب ستوضح الى اي درجة سيكون نفوذها قائما ، لذا حاولت قدر الامكان ان يكون مشروع قرارها مرنا سلسا يحافظ للحكومة السودانية وممثلها المجلس السيادي ان يحصلا على الاعتراف اللازم بوصفها (الحكومة السودانية) في مشروع قرارها الذي ادانت فيه الدعم السريع وطالبته في منطوق القرار بوقف هجماته على الفاشر ولكنها اصرت على ايراد نص يدعو للامتثال والتعاون مع الاتحاد الافريقي ، وهو ما رات الحكومة السودانية على لسان رئيسها الفريق اول عبد الفتاح البرهان انهم رفضوا القرار لانه (يمثل خدشا للسيادة الوطنية) وهو نفس المدخل الذي وسعت فيه روسيا وهي تستخدم حق النقض الفيتو للمرة الاولى الذي حولت فيه روسيا (خدشا للسيادة ) الى محاولات عودة الاستعمار والهيمنة واخرجت من الاضابير السوفيتية كل ادبيات منازلة الغرب خلال الحرب الباردة ولكن هذه المرة من داخل قاعة مجلس الامن ، ما جعل الوزير البريطاني يغضب ويكيل لها من جراب حقوق الانسان وعدم مبالاة روسيا بالارواح البشرية والكارثة الانسانية.
عند محاولة النظر بكل تجرد نجد أن مشروع القرار البريطاني كان مخففا وإيجابيا في كثير نقاطه عند الاعتراف بالحكومة وإدانة الدعم السريع وإلزامية مقررات منبر جدا ، كما انه ايضا كان به سرداب مغلق يمكن أن يفتح و يقود يوما ما لإلزام السودان بالتعاون مع ما يقرره الاتحاد الافريقي ، كما أنه يعبر بشكل او بآخر عن رغبة بريطانيا بقاء نفوذها على السودان حاضرا في أذهان الجميع بما في ذلك رجال الكرملين ووزارة الدفاع الروسية الذين يبدو أنها تأكدت من خطورة وجودهم وتحركهم الفاعل على الأراضي السودانية او ساحل البحر حيث مقر الحكومة والقاعدة الروسية المرتجاة من موسكو والتي امكانية تحققها فقط تقلق رجال الحكومة البريطانية في لندن .
وعند توجيه البصر الى دوافع روسيا واستخدامها الفيتو وحشد خطبتها بأدبيات ومواقف ربما تعجب الإنسان من الوهلة الأولى وهي تتحدث عن ضرورة عدم (الهيمنة) والروح الاستعمارية تجاه السودان ، والموقف المتناقض للغرب عموما حيال الحكومة الإسرائيلية التي ترك لها الحبل على الغارب في قطاع غزة بينما تثور الثائرة على السودان ، وأن الحل يكمن في الداخل وأن تضع يد المبادرة بالحلول على يد الحكومة السودانية لتعين في التنفيذ لا لتجبر عليه ، ولم ينسى كاتب الخطبة الروسية في مجلس الأمن أن يخاطب الجالسون في (المساطب الشعبية) من السودانيين بأن يكيل لهم السباب الى الجالية السودانية في بريطانيا في اشارة الى قيادات تقدم و حمدوك الذين كانوا في تشاتم هاوس ، ولم ينسى كاتب خطبة النقض من أن (يلاغي) العامة من السودانيين بإعادة تصويب اتهام الاتفاق الاطاري وبعثة يونتامس بأنهما كانتا تعبيرا عن الفشل الغربي الذي ساهم في اشعال الحرب .
وعند اعادة البصر كرة اخرى على الموقف الروسي نجد انه ايضا اهل لغير التحرر من الهيمنة الاستعمارية ، حيث تسعى موسكو وتعمل بالفعل ليكون السودان تاج مسبحتها الافريقية التي تبدأ من مالي الى بوركينا فاسو مرورا بالنيجر وافريقيا الوسطى وصولا الى النقطة الاستراتيجية على البحر الاحمر حيث تريد ان ترابط سفنها ليس لانزال معدات مشاريع التنمية وتحرير الاقتصاد السوداني ليدور بحرية أينما يدور خاصة هناك عند مطاحن (الكرتة) الذهب في ولاية نهر النيل الذي ظل طريقه سالكا الى روسيا ما حدا ببعض الصحف الغربية التحدث علانية عن ان بوتن خاض حربه ضد اوكرانيا ب(ذهب السودان)، وهذا تاكيد على ان الفيتو الروسي كان تعبيرا عن محاولات صارمة للنفوذ الذي تحقق لها في غياب الوجود والوصل الغربي الامريكي من زمن الرئيس الاسبق عمر البشير ظلت فيها روسيا حليفا واعدا ومجربا لجنرالات الجيش السوداني او حتى في سنوات الحرب الاخيرة عندما اخلى السفراء الغربيين اراض السودان وتسيدت روسيا اكثر بقرارها ببقاء سفارتها في الخرطوم عاما كاملا قبل ان تنقل الى بورسودان والتي فور ان وصلها السفير اروسي صرح لوكالة تاس ساخرا من مغادرة السفراء الغربيين وواصفا اياهم بما يشبه الجبن والخوف ، بينما راى السفير الامريكي الاسبق في السودان ثيموني كارني (اخلاء السفارات وخروج الدبلوماسيين كان اكبر خطا استراتيجي تقع فيه الحكومة الامريكية”.
إذن الذي حدث في جلسة مجلس الأمن من حيث( الفيتو) الروسي الذي وصفته بريطانيا ب(العار) ما هو إلا (صراع على المصالح والنفوذ على السودان) شجرة افريقيا العتيقة التي يشقها النيل ويحدها البحر الأحمر ويكللها الذهب و الموقع الجيوساستراتيجي .
في بورتسودان كانت امريكا والمانيا والنرويج وسويسرا يسعون بطرقهم الخاصة محاولة اعادة السودان للدوران بعيدا عن روسيا التي تغدق الأرض بالأسلحة مقابل الذهب والنفوذ والوجود الموعود على البحر الاحمر، ويقدمون في سبيل ذلك الاعتراف بالقيادة السودانية ممثلة في (رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول عبد الفتاح برهان) كما وصفه المبعوث الأمريكي توم بيريليو في صفحته الرسمية بعد لقائهم الاخير ، وهو يصف اللقاء تارة بـ المثمر والفعال فيما نقل اعلام السيادي عنه وفق لسان السفير عمر دهب أنه سلم البرهان خارطة طريق لإنهاء الحرب وأن الرئيس وافق عليها ولم ينسى بيرليو الإشادة بالشركاء من المعونة الامريكية ومنظمات الامم المتحدة التي تستعد لانفاق ما يقارب 300 مليون دولار مع البنك الدولي عبر مشاريع في ثلاث ولايات سودانية ، ما يشير بوضوح ان واشنطن وجهت مقود سيارتها التي تحمل (جذر ) للدوران في اتجاه التعاون مع الخرطوم – بورتسودان ولكن واضح ان عينها ما تزال شاخصة نحو مبنى الاتحاد الافريقي حيث تقبع يدها تعمل وهي تحمل (العصا) بعيدا عن طائلة الدب الروسي .
وهنا يتضح أن المعركة الدبلوماسية لمحاولات الضغط التاثير على القرار السوداني لن ينتهي بانتهاء مراسم جلسة الأمن حيث بدأت التحركات في أروقة الاتحاد الافريقي الذي يستعد للخوض في معارك حاسمة بداية من انتخاب رئيس جديد لمفوضية الاتحاد الإفريقي وقضايا الصراع الإثيوبي – الصومالي/ الاريتري في القرن الأفريقي والميناء على أرض الصومال (غير المعترف بها) ، بينما كان السودان يأمل في أن يعود خلال هذه (المعمعة) وقبيل الفيتو الروسي الذي صحى مواجد الحرب الاوكرانية وما يمثله الانتصار الروسي فيها من تهديد ليس للاتحاد الأوروبي ولكن الجزيرة البريطانية التي لأول مرة تدخل في صراع مكشوف مع الاتحاد الروسي في أفريقيا ، حيث كانت موسكو طوال السنوات الماضية تقطف من بستان فرنسا الفرانكفونية وهذه المرة الاولى التي تمتد فيها الايادي الروسية الى زهرة أزاهير بريطانيا في افريقيا .
وعند وضع الحالة السودانية في الاتحاد الأفريقي تحت مجهر الفحص الدوري ، نجد أن السودان سيكون مضطرا للتعامل مع قضايا (شرعية حكومته) بغية رفع اسمه عن تجميد العضوية في الاتحاد ، وان يتعامل في نفس الوقت مع الدعوات التي بدأت تدب في اروقة الاتحاد الافريقي في اديس ابابا حيث حملت الأنباء عن تحركات يقوم بها سودانيين منهم سياسيين نشطين في جبهة (تقدم) وناشطين مجتمع مدني ل(دعوة الاتحاد الإفريقي لتفعيل المادة الرابعة من دستوره التي تتيح التـ.دخل في أي دولة عضو حال وقوع جرائم دولية) وهي العصا التي سينشغل السودان بإبعادها عن وجهة خلال جلسات هيئات ومؤسسات الاتحاد الافريقي بدلا عن ان يوظف طاقته لإقناع الجميع بدعوى رفع تجميد عضويته واستعادة فاعليته في منظمة الإيقاد التي يسعى رئيسها للدورة الحالية دولة جيبوتي للفوز برئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي في مواجهة مرشح كينيا لرئاسة الاتحاد الافريقي والذي يحظى بدوره بدعم اثيوبيا ويوغندا ومن خلفهما من يرون ضرورة اعادة محاولة إدخال قوات افريقية للسودان تحفظ الاستقرار وتفصل المطامح الروسية من التحقق بالهيمنة كليا على السودان لصالح ان يهيمنون هم على مستقبله لاحقا.
لكن الثابت أن السودان يراد له أن يكون في كماشة داخل أروقة الاتحاد الافريقي ما بين مسايرة الرؤى والتصورات الغربية لإنهاء الحرب وبين رغبته في استعادة عضويتها في الاتحاد وتصدره مشهد صراعات دول الإيقاد وطموحات قادتها في ترؤس مفوضية الاتحاد الافريقي، وهي كماشة تحفها اشواك الاشواق الروسية في أراضي وبحر السودان التي حصنتها ب(الفيتو) ، وجمر الطموحات الاثيوبية واليوغندية التي أتت حمراء تلهب بعد اجازة دول الحوض مبادرة حوض نهر النيل التي تهدد حد الإلغاء في الامتيازات التاريخية للسودان في مياه النيل وفوقهما صخرة مصالحه المشتركة مع السعودية ومصر في سلامة التجارة في البحر الاحمر وما يمكن ان يمثله الصراع الاثيوبي – الصومالي /الارتري/الجيبوتي حال تحوله الى مواجهة مسلحة على ارض الصومال.
الطريق السالك والخالي من الألغام يتمثل في ما أعلنه السفير عمر دهب بأن رئيس السيادي السوداني عبد الفتاح البرهان وافق على (خارطة طريق) لإنهاء الحرب خلال لقائه مع المبعوث الأمريكي توم بيرليو وهي نفس الخريطة التي جاء لفظها في ثنايا لقاء نائبه مالك عقار مع المبعوث الألماني وكذلك عند لقاء نائبة في الجيش الفريق أول شمس الكباشي عند لقائه مع المبعوث السويسري .
آخذين في الاعتبار أن البرهان في اليوم التالي للقائه مع توم بيرليو قال إن (إنهاء الحرب يبدأ بالخروج من الأعيان المدنية والتجمع في معسكرات تدخل بعدها الاغاثة وتنداح في كل السودان كما جاء في كلمته في المؤتمر الاقتصادي واضعا تشكيل حكومة مهنية مدنية والحوار السياسي الشامل في صلب خطة إنهاء الحرب ، التي طار بها المبعوث الأمريكي الى دولة جيبوتي حيث مقر الايقاد حيث يتوقع ان تظهر نتائج كل ذلك في الايقاد.
لكن هذا لا ينفي ان الطموحات الاثيوبية / الكينية الاقتصادية والسياسية ومن خلفهم النخب السياسية ومن فوقهم المعاون الخارجي في الامارات لن يقفوا مكتوفي الايدي حيال انتخابات مفوضية الاتحاد الافريقي او عند طرح رفع تجميد عضوية السودان في الاتحاد الافريقي ، حيث سيحاول الجميع ابقائه في حالة عدم شرعية حكومته افريقيا او بالمقابل الحصول منه على تنازلات في ما يخص مياه النيل والوجود على البحر الاحمر ، ومن الصالح ايضا ان يتفاعل السودان ايجابيا مع هذه المطلوبات، باعادة طرح استخدام ميناء بورسودان لصالح اثيوبيا مقابل تراجع اديس ابابا عن الاعتراف او الاستيلاء على ميناء جمهورية ارض الصومال ، او دفع اديس ابابا نحو الحل الوسط باستخدام ميناء تاغورا في جيبوتي ، مع عدم التفريط باي شكل في الحقوق المائية للسودان لانها عنصر سيادة وبقاء للاجيال القادمة، وان يطرح خيار التعاون الاقتصادي العابر للحدود بين دول حوض النيل الازرق (مصر- اثيوبيا- السودان) عبر شراكات جديدة ، على ان يكون الثمن لذلك ضمان فوز جيبوتي برئاسة مفوضية الاتحاد الافريقي حتى لا يتحول الى اداة في الايادي الاثيوبية للتراجع عن ما ستلتزم به بجهة خطة فك الاشتباك عبر التعاون الاقتصادي ، او اعاقة مسير السودان لاستعادة شرعيته في الاتحاد الافريقي ، او تخريب خطته لوقف الحرب التي بدا السير فيها مع واشنطن واوروبا والامم المتحدة تحت غمامة (الاغاثة التنموية) مع البنك الدولي بقيمة 300 مليون دولار بدلا من منهج (اغاثة الطعام والدواء) السابق.
بالطبع الايام القادمة ستكشف الى اين ستقود الأحداث خطى السودان الذي أصلي له كثيرا بأن يستمر في سياسة العمل مع الجميع لصالح مصلحة السودان وشعبه وان لا يصرفه النوم في عسل الفيتو الروسي عن طبيعة المعارك القادمة .
الخبر السابق

السعودية تكمل استعدادها لاستقبال قادة العالم العربي والإسلامي

الخبر التالي

الخطة (ب) للدعم السريع :صراعات قبلية وانقسامات سياسية وضرب وحدة اهل دارفور

المزيد من المتابعات

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية
- أهم الأخبار

الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

6:58 مساءً - 7 يناير, 2025
878
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية
- أهم الأخبار

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

6:00 مساءً - 7 يناير, 2025
793
مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي
- أهم الأخبار

مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

12:12 صباحًا - 7 يناير, 2025
842
االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان
- أهم الأخبار

االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

11:35 مساءً - 6 يناير, 2025
796
الخبر التالي
الخطة (ب) للدعم السريع :صراعات قبلية وانقسامات سياسية وضرب وحدة اهل دارفور

الخطة (ب) للدعم السريع :صراعات قبلية وانقسامات سياسية وضرب وحدة اهل دارفور

السودان بين دفء الفيتو الروسي والتقارب الامريكي لانهاء الحرب ورفع تجميد عضويته في الاتحاد الافريقي

700 شاحنة تحركت من ادري وبورسودان واول قافلة تصل زمزم الفاشر

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر مشاهدة

  • الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

    الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

    298 تشارك
    يشارك 119 تغريدة 75
  • مصر في تشاد.. طرق قارية  وأسواق جديدة وعلاقات استراتيجية

    295 تشارك
    يشارك 118 تغريدة 74
  • الخارجية الامريكية : الدعم السريع ارتكب جرائم حرب ونرحب بالتزامهم عدم مهاجمة القوافل وتبسيط الاجراءات

    291 تشارك
    يشارك 116 تغريدة 73
  • الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

    290 تشارك
    يشارك 116 تغريدة 73
  • الشائع
  • تعليقات
  • أحدث
الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

ديسمبر 28، 2024
مصر في تشاد.. طرق قارية  وأسواق جديدة وعلاقات استراتيجية

مصر في تشاد.. طرق قارية  وأسواق جديدة وعلاقات استراتيجية

ديسمبر 30، 2024
الخارجية الامريكية : الدعم السريع ارتكب جرائم حرب ونرحب بالتزامهم عدم مهاجمة القوافل وتبسيط الاجراءات

الخارجية الامريكية : الدعم السريع ارتكب جرائم حرب ونرحب بالتزامهم عدم مهاجمة القوافل وتبسيط الاجراءات

أغسطس 27، 2024
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

يناير 7، 2025
بسبب أزمة جنازة صلاح السعدني.. تعديل تشريعي من النيابة

بسبب أزمة جنازة صلاح السعدني.. تعديل تشريعي من النيابة

1
كلمة مندوب السودان في مجلس الأمن السفير الحارث ادريس

كلمة مندوب السودان في مجلس الأمن السفير الحارث ادريس

0
الكونغرس يلاحق “محمد حمدان” و”الدعم السريع”

الكونغرس يلاحق “محمد حمدان” و”الدعم السريع”

0
الرئيس الكيني يدعو لاجتماع عاجل

الرئيس الكيني يدعو لاجتماع عاجل

0
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

يناير 7، 2025
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

يناير 7، 2025
مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

يناير 7، 2025
االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

يناير 6، 2025

أهم الأخبار

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

يناير 7، 2025
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

يناير 7، 2025
مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

يناير 7، 2025
االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

يناير 6، 2025

الأقسام

الوسوم

2024 (15) إقتصاد السودان (6) ارتفاع أسعار (1) اعلام مجلس السيادة (2) الأكيدة (4) الإسلاميين (1) الإفريقي (11) الإمارات (1) الامة (1) الانسانية (1) الحرية (1) الحكومة السودانية (1) السفير حسام زكي (1) السفير حمدي لوزا (1) السودان (16) السياحة (1) العالم (10) العلاقة (2) اللاجئين (1) المبعوث البريطانى (2) المملكة المتحدة (1) المواطن (1) انجازات (1) تيغراي (3) جرائم (1) جزيرة (1) جنوب السودان (9) حزب (1) حوادث (5) دبي (1) رمضان عبدالله (1) سلفا كير ميارديت (1) قنصل مصر (1) مجلس الأمن (2) مجلس النواب (1) مراسيم جمهورية بجنوب السودان (1) مصر (4) منظمات الامم المتحدة (3) ميان دوت (1) نائب وزير الخارجية (1) وكالات الاغاثة (2)
منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع

منصة الاكيدة تاسست عام 2017 وصارت مرجعا اخباريا وكذلك شركة شاشة ميديا التي تكونت في العام نفسه وصارت تعمل في الانتاج البرامجي ومركز الجمهورية الذي تكون العام 2023 قامت الشركة بحملة من النشاطات منها تنظيم فعاليات لمنظمات دولية وورش تدريبية لشباب من مختلف أرجاء السودان

منصات التواصل الإجتماعي

روابط هامة

  • عن منصة الأكيدة
  • مجلس الإدارة وفريق العمل
  • صحيفة الأكيدة الإلكترونية
  • مركز الجمهورية للدراسات
  • كتاب مركز الجمهورية
  • منتدى مركز الجمهورية2
  • شركة شاشة ميديا
  • أصوات سودانية بودكاست
  • منصات الأكيدة TV
  • بياناتك في منصة الأكيدة

تواصل معنا

  • أرصد معنا
  • إنضم لفريقنا
  • النشرة الإخبارية
  • أحصل على مساعدة
  • الحقيقة والشفافية
  • الشروط والأحكام
  • خريطة الموقع
  • للإعلان في منصة الأكيدة
  • تواصل مع منصة الأكيدة

© 2024 منصة الأكيدة جميع الحقوق محفوظة . تم التطوير بواسطة شركة تارجت

مرحبًا بعودتك!

قم بتسجيل الدخول باستخدام الفيسبوك
أو

تسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

كلمة سر منسية؟

استرداد كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل الدخول

إضافة قائمة تشغيل جديدة

Pin It on Pinterest

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الصحيفة
    • سياسة
    • عربي ودولي
    • إقتصاد
    • حوادث
    • رياضة
    • فن
    • ثقافة
    • منوعات
    • المواطن الصحفي
    • ألبوم صور
    • مكتبة فيديوهات
  • مركز الجمهورية
    • كتاب مركز الجمهورية
    • المقالات
    • دراسات سودانية
      • دراسات سودانية سياسية
      • دراسات سودانية إقتصادية
      • دراسات مجتمع سوداني
      • دراسات السلام
      • دراسات النزاعات
    • دراسات البحر الأحمر
    • دراسات الساحل والصحراء
    • دراسات جنوب الصحراء
    • دراسات القرن الإفريقي
    • دراسات الفن الإفريقي
    • وسطية الإسلام
    • أخبار المركز
    • عن مركز الدراسات
    • منتدى الجمهورية
  • الأكيدة TV
    • منصة الأكيدة TV
    • برامج الفيديو السودانية
    • مذيعين الأكيدة TV
  • أصوات سودانية
    • منصة الأكيدة بودكاست
    • برامج البودكاست السودانية
    • مذيعين أصوات سودانية
  • شاشة ميديا
    • أخبار شاشة ميديا
    • عن شاشة ميديا
    • أعمالنا
    • عملاءنا
    • معرض الصور
    • إتصل بنا
  • التواصل
    • تواصل معنا
    • إنضم لفريقنا
    • أرصد معنا
    • أحصل على مساعدة
    • الإشتراكات
    • النشرة الإخبارية
  • المزيد
    • الشروط والأحكام
    • الحقيقة والشفافية
    • سياسة ملفات تعريف الإرتباط
    • خريطة الموقع
    • للإعلان معنا
  • تسجيل الدخول
  • عربة التسوق

© 2024 منصة الأكيدة جميع الحقوق محفوظة . تم التطوير بواسطة شركة تارجت

-
00:00
00:00

قائمة الانتظار

Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00