10:25 صباحًا - 23 مايو, 2025
الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
info@alakeeeda.com

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
صحيفة الأكيدة
  • الرئيسية
  • الصحيفة
    • سياسة
    • عربي ودولي
    • إقتصاد
    • حوادث
    • رياضة
    • فن
    • ثقافة
    • منوعات
    • المواطن الصحفي
    • ألبوم صور
    • مكتبة فيديوهات
  • مركز الجمهورية
    • كتاب مركز الجمهورية
    • المقالات
    • دراسات سودانية
      • دراسات سودانية سياسية
      • دراسات سودانية إقتصادية
      • دراسات مجتمع سوداني
      • دراسات السلام
      • دراسات النزاعات
    • دراسات البحر الأحمر
    • دراسات الساحل والصحراء
    • دراسات جنوب الصحراء
    • دراسات القرن الإفريقي
    • دراسات الفن الإفريقي
    • وسطية الإسلام
    • أخبار المركز
    • عن مركز الدراسات
    • منتدى الجمهورية
  • الأكيدة TV
    • منصة الأكيدة TV
    • برامج الفيديو السودانية
    • مذيعين الأكيدة TV
  • أصوات سودانية
    • منصة الأكيدة بودكاست
    • برامج البودكاست السودانية
    • مذيعين أصوات سودانية
  • شاشة ميديا
    • أخبار شاشة ميديا
    • عن شاشة ميديا
    • أعمالنا
    • عملاءنا
    • معرض الصور
    • إتصل بنا
  • التواصل
    • تواصل معنا
    • إنضم لفريقنا
    • أرصد معنا
    • أحصل على مساعدة
    • الإشتراكات
    • النشرة الإخبارية
  • المزيد
    • الشروط والأحكام
    • الحقيقة والشفافية
    • سياسة ملفات تعريف الإرتباط
    • خريطة الموقع
    • للإعلان معنا
  • تسجيل الدخول
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
  • الرئيسية
  • الصحيفة
    • سياسة
    • عربي ودولي
    • إقتصاد
    • حوادث
    • رياضة
    • فن
    • ثقافة
    • منوعات
    • المواطن الصحفي
    • ألبوم صور
    • مكتبة فيديوهات
  • مركز الجمهورية
    • كتاب مركز الجمهورية
    • المقالات
    • دراسات سودانية
      • دراسات سودانية سياسية
      • دراسات سودانية إقتصادية
      • دراسات مجتمع سوداني
      • دراسات السلام
      • دراسات النزاعات
    • دراسات البحر الأحمر
    • دراسات الساحل والصحراء
    • دراسات جنوب الصحراء
    • دراسات القرن الإفريقي
    • دراسات الفن الإفريقي
    • وسطية الإسلام
    • أخبار المركز
    • عن مركز الدراسات
    • منتدى الجمهورية
  • الأكيدة TV
    • منصة الأكيدة TV
    • برامج الفيديو السودانية
    • مذيعين الأكيدة TV
  • أصوات سودانية
    • منصة الأكيدة بودكاست
    • برامج البودكاست السودانية
    • مذيعين أصوات سودانية
  • شاشة ميديا
    • أخبار شاشة ميديا
    • عن شاشة ميديا
    • أعمالنا
    • عملاءنا
    • معرض الصور
    • إتصل بنا
  • التواصل
    • تواصل معنا
    • إنضم لفريقنا
    • أرصد معنا
    • أحصل على مساعدة
    • الإشتراكات
    • النشرة الإخبارية
  • المزيد
    • الشروط والأحكام
    • الحقيقة والشفافية
    • سياسة ملفات تعريف الإرتباط
    • خريطة الموقع
    • للإعلان معنا
  • تسجيل الدخول
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية مركز الجمهورية المقالات

خالد التجاني يكتب:الحل في الكنز المنسي: الإنتاج لا الاستهلاك

1:00 مساءً - 18 يونيو, 2020
في المقالات, مركز الجمهورية
479 5
A A
0
خالد التجاني يكتب:الحل في الكنز المنسي: الإنتاج لا الاستهلاك
257
مشاركات
780
الآراء
شارك عبر الفيس بوكشارك عبر تويترشارك عبر الواتس آب

فيما يبدو سباقاً مع الزمن للذهاب إلى مؤتمر الشراكة في برلين في الخامس والعشرين من الشهر الجاري، أقدمت الحكومة على تنفيذ سلسلة من الإجراءات الملتبسة غير المدروسة في سياق سياسي – اجتماعي شامل، فيما يشبه القفزة في الظلام في محاولة لإقناع “المانحين المفترضين” الذين انتظرت طويلاً هباتهم التي راهنت عليها كرافعة للاقتصاد في غياب برنامج محل اتفاق أو موازنة معلومة، بدت الحكومة في عجلة من أمرها لتقديم تقرير بين يدي المؤتمرين لتؤكد أنها شرعت بالفعل في الاستجابة لتبني برنامج “الإصلاح الهيكلي” كشرط نافذ، فقد تم جرى رفع سعر الوقود، أو ما يُعرف بالسعر التجاري كنوع من الاستجابة لمطلب “رفع الدعم”، كما قررت في خطوة لازمها التعثر من أول الطريق مضاعفة مرتبات القطاع العام بنحو ستة أضعاف، سرعان ما ظهر جليا أثرها التضخمي، ثم أطلقت مشروع “الدخل الأساسي الشامل” بتجربة محدودة للدفع النقدي للأسر في برنامج ليست واضحة تماماً مداه.
(2)
ومع الإقرار بالحاجة الملّحة لإصلاح اقتصادي شامل وعاجل لا يملك أحد ترف تأجيله، إلا أنه مع ذلك لا يمكن تصور أن تفلح حفنة إجراءات منبتة الصلة بخيط ناظم متسقة في إطار حاكم لمعالجة جذور الأزمة الاقتصادية المستفحلة، وليس التعامل المجزأ مع بعض ظواهرها، في غياب رؤية كلية وبرنامج اقتصادي تنموي متكامل متفق على وجهته وتوجهاته ضمن مشروع وطني نهضوي محل توافق سياسي واسع.
تكمن المعضلة في اعتبار الحكومة أنها تملك بالفعل برنامج تصفه بأنه “اقتصادي تنموي ديمقراطي”، بيد أن لا أحد يبدو مقتنعاً بذلك أو بالأحرى حتى سمع به، وهي مسألة لا يمكن إنكارها والمغالطة حولها، فالخلافات المستعرة بين وزارة المالية واللجنة الاقتصادية حول أسس التوجهات الاقتصادية ليست سراً، وهو ما يجعل الحديث عن استناد الحكومة إلى برنامج اقتصادي معلوم أمراً لا يمكن أخذه بجدية في ظل هذا التنازع داخل المكون المدني الرافع الأساسي لإدارة الحكم الانتقالي، فضلاً عن عجز لجنة الطوارئ الاقتصادية التي جيئ بها لتنقذ ما يمكن إنقاذه، فانتهى الأمر بتساؤل محير من أحد أركانها إن كانت “نُحرت أم انتحرت”.
(3)
أعرّج هنا في عجالة لإعلان وزارة المالية شروعها في تنفيذ “المرحلة التجريبية لمشروع الدعم النقدي المباشر للأسر السودانية”، بغرض “قياس ملاءمة آليات وخطط المشروع وتدخلاته ومن ثم إجراء التعديلات اللازمة لها قبل التطبيق الكامل في بقية أنحاء البلاد” كما جاء في بيان الوزارة، ولخصت أهدفه على لسان الوزير بأنه يأتي “في إطار الرؤية التنموية طويلة المدى التي تتبناها الحكومة الانتقالية” التي أشرنا إليها أنفاً، والتي لا نملك إلا أن نتهم أنفسنا بالقصور لعدم معرفتها أو حتى السماع بها، ثم قيل إنها تأتي ضمن سعي الحكومة “لتخفيف آثار المصاعب الاقتصادية الحالية التي تواجه الاسر السودانية”، وأضيف هدف آخر بأن المدفوعات الرقمية الآلية التي سوف تستخدم في توصيل هذا الدعم النقدي “ستسهم في ربط الأسر في المناطق التي عانت من الحروب والفقر الممنهج ليصلها الدعم المباشر، لتكون خطوة مهمة لبناء اقتصاد يشمل ويراعي مصالح جميع السودانيين”.
(4)
من الواضح أن الأهداف المذكو رة أعلاه تعكس حالة عدم وضوح الرؤية الاقتصادية للحكومة، فضلاً عن تناقضها، ذلك أن آلية التحويلات النقدية المباشرة كأداة تطبيق “الدخل الأساسي الشامل” ليست جديدة، وطبقت في السودان في العام 2012 في إطار الاستراتيجية المرحلية لمكافحة الفقر، ولم تثبت فاعليتها سواء لضعف الآليات في الوصول إلى المستحقين، أو بسبب ضعف الموارد في الانفاق عليها، كما أنها طبقت عالمياً في عدة دول، من بينها دول متقدمة، في إطار تجريبي لمعالجة تفشي البطالة بسبب التطور التكنولوجي، وكنظام حماية اجتماعية في الدول النامية، وبالتالي فهي آلية سلبية محدودة الأثر بطبيعتها كمساعدة غير مشروطة لمعالجة وضع طارئ، ولكنها لا يمكن أن تكون ذات قيمة تنموية في حد ذاتها، فطابعها استهلاكي بالضرورة وليس إنتاجي، ولذلك ستخلف أثاراً تضخمية تزيد من معاناة من قصدت مساعدتهم، تماماً كما يحدث مع التوسع في مضاعفة مرتبات القطاع العام بنسية مبالغ فيها، إذ سرعان ما تتلاشى القيمة الشرائية لهذه الزيادة في الصرف الاستهلاكي، وتبدو الجهود الحكومية كمن يطارد خيط دخان، ذلك أنه لن يكون هناك تحسن في مستوى المعيشة بسبب تضخم الأسعار، كما أن برنامجاً بمدفوعات صغيرة لن يحدث فرقًا حقيقياً في حياة الأسر الفقيرة.
(5)
في الواقع تثير برامج “الدخل الأساسي الشامل” جدلا في الأوساط الأكاديمية والاقتصادية حول جدواها، ويتحفظ عليها اثنان من أبرز الحائزين على جائزة نوبل للاقتصاد، إذ يرى بول كروغمان أنه “يمكن إنفاق الأموال بشكل أفضل على البرامج الأكثر استهدافًا” معتبراً “أن الدخل الأساسي الشامل ليس مجديًا سياسيًا لأنه إما سيكلف الكثير أو سيكون برنامجًا اجتماعيًا غير مناسب”، ويذهب جوزيف استقليتز في الاتجاه نفسه، إذ يعتقد أن مهمة الحكومة ومسؤوليتها هي أن تضمن وجود وظيفة لكل قادر وراغب في العمل الذي يره فيه باعثاً على الكرامة.
وفي الحالة السودانية استناداً على هذه الرؤية فإن الحكومة تحتاج لما هو أكثر من إنفاق أموالاً مكلفة للغاية في برامج غير منتجة، أو بالأحرى تقود إلى استدامة الفقر، فهذا البرنامج الذي تتبناه يستهدف الوصول إلى 80% من السكان، وحسب دراسة للبنك الدولي فقد كان التقدير هو دفع ما يعادل خمسة دولارات شهرياً لاثنين وثلاثين مليون وخمسمائة ألف مواطن، وهو ما يكلف نحو بليون وتسعمائة مليون دولار، وحتى بافتراض جدواها، فمن أين ستوفر الحكومة مثل هذا المبلغ سنوياً؟، في الواقع ظهرت عيوب المشروع قبل أن يبدأ فقد كان المقابل المقدر بالسوداني وهو خمسمائة جنيه، أي ما يعادل خمسة دولارات عند إعداد الدراسة، وأصبحت قيمتها الآن لا تتعدى قيمتها ثلاثة دولار مع وصول التضخم إلى ثلاثة أرقام، ومرشحة لفقدان الميد من قيمتها الشرائية.
(6)
إذن ما هو الحل؟ تشير التقديرات الحكومية إلى أن 65% من المواطنين يرزحون تحت خط الفقر، وكما هو معلوم فإن نسبة أعلى من هذه يعتمدون في كسب عيشهم على الزراعة بشقيها النباتي والحيواني، وكما أشار كلا من كروغمان واستغليتيز إلى أن الأفضل إنفاق الأموال في برامج تستهدف خلق وظائف، فإن البرامج الأكثر ملاءمة للسودان هي توجيه الإنفاق على قطاع الإنتاج الحقيقي، وليس انفاقها في الاستهلاك، فتحريك الإنتاج في القطاع المطري الذي يعيش عليه معظم السكان وتوفير التمويل المشروط للإنتاج وليس الاستهلاك، من شأنه أن ينهي حالة استدامة الفقر لصالح تحويل الفقراء إلى منتجين في هذا القطاع الضخم، مما سيقود تلقائياً إلى مكافحة الفقر من جهة، بتوفير فرص العمل أعداد كبير، وإلى رفع القدرة الإنتاجية للدولة وتطويرها بقيمة مضافة بالتصنيع الزراعي بما يسهم في تعزيز فرص تحسين مؤشرات الاقتصاد الكلي وتحقيق استقراره بمعالجة الأسباب الحقيقة الي تؤدي إلى تدهور الاقتصاد، وذلك بخفض التضخم، والسيطرة على سعر الصرف، وتحسين ميزان المدفوعات، وخفض عجز الموازنة، وزيادة معدلات النمو. بدلاً من مطاردة أعراض ومظاهر المشكلة الاقتصادية بلا جدوى.

الخبر التالي

الرجل في لوحات إنجي النجار يرمز إلى القسوة

المزيد من المتابعات

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية
- أهم الأخبار

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

6:00 مساءً - 7 يناير, 2025
793
االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان
- أهم الأخبار

االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

11:35 مساءً - 6 يناير, 2025
796
السودان بين دفء الفيتو الروسي والتقارب الامريكي لانهاء الحرب ورفع تجميد عضويته في الاتحاد الافريقي
- أهم الأخبار

قاطرة الحل في السودان تسابق الزمن قبيل عودة ترامب وقمة الاتحاد الافريقي

1:25 صباحًا - 29 ديسمبر, 2024
815
البرهان في جوبا بين التكتيكي والاستراتيجي .. الواقع والوقائع والمامول
دراسات السلام

البرهان في جوبا بين التكتيكي والاستراتيجي .. الواقع والوقائع والمامول

1:17 صباحًا - 29 ديسمبر, 2024
787
الخبر التالي
الرجل في لوحات إنجي النجار يرمز إلى القسوة

الرجل في لوحات إنجي النجار يرمز إلى القسوة

خالد التجاني يكتب: الموازنة البكماء

خالد التجاني يكتب: الموازنة البكماء

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر مشاهدة

  • الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

    الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

    298 تشارك
    يشارك 119 تغريدة 75
  • مصر في تشاد.. طرق قارية  وأسواق جديدة وعلاقات استراتيجية

    295 تشارك
    يشارك 118 تغريدة 74
  • الخارجية الامريكية : الدعم السريع ارتكب جرائم حرب ونرحب بالتزامهم عدم مهاجمة القوافل وتبسيط الاجراءات

    291 تشارك
    يشارك 116 تغريدة 73
  • الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

    290 تشارك
    يشارك 116 تغريدة 73
  • الشائع
  • تعليقات
  • أحدث
الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

الامارات : حل الخلافات في السودان تمثل أولوية وتركيزنا نحو وقف فوري لإطلاق النار

ديسمبر 28، 2024
مصر في تشاد.. طرق قارية  وأسواق جديدة وعلاقات استراتيجية

مصر في تشاد.. طرق قارية  وأسواق جديدة وعلاقات استراتيجية

ديسمبر 30، 2024
الخارجية الامريكية : الدعم السريع ارتكب جرائم حرب ونرحب بالتزامهم عدم مهاجمة القوافل وتبسيط الاجراءات

الخارجية الامريكية : الدعم السريع ارتكب جرائم حرب ونرحب بالتزامهم عدم مهاجمة القوافل وتبسيط الاجراءات

أغسطس 27، 2024
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

يناير 7، 2025
بسبب أزمة جنازة صلاح السعدني.. تعديل تشريعي من النيابة

بسبب أزمة جنازة صلاح السعدني.. تعديل تشريعي من النيابة

1
كلمة مندوب السودان في مجلس الأمن السفير الحارث ادريس

كلمة مندوب السودان في مجلس الأمن السفير الحارث ادريس

0
الكونغرس يلاحق “محمد حمدان” و”الدعم السريع”

الكونغرس يلاحق “محمد حمدان” و”الدعم السريع”

0
الرئيس الكيني يدعو لاجتماع عاجل

الرئيس الكيني يدعو لاجتماع عاجل

0
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

يناير 7، 2025
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

يناير 7، 2025
مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

يناير 7، 2025
االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

يناير 6، 2025

أهم الأخبار

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الاكيدة تنشر تفاصيل العقوبات على حميدتي وسبع شركات للدعم السريع في الامارات

يناير 7، 2025
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على (حميدتي) وتبحث اتهامه بالابادة الجماعية

يناير 7، 2025
مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

مواقع سودنية : السلطات ببورتسودان تأمر رئيس (المؤتمر الوطني) مغادرة البلاد ولا تعليق رسمي

يناير 7، 2025
االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

االسفير الحارث يدحض اشاعة المجاعة ..ومندوب روسيا يرفض التسيس للضغط على حكومة السودان

يناير 6، 2025

الأقسام

الوسوم

2024 (15) إقتصاد السودان (6) ارتفاع أسعار (1) اعلام مجلس السيادة (2) الأكيدة (4) الإسلاميين (1) الإفريقي (11) الإمارات (1) الامة (1) الانسانية (1) الحرية (1) الحكومة السودانية (1) السفير حسام زكي (1) السفير حمدي لوزا (1) السودان (16) السياحة (1) العالم (10) العلاقة (2) اللاجئين (1) المبعوث البريطانى (2) المملكة المتحدة (1) المواطن (1) انجازات (1) تيغراي (3) جرائم (1) جزيرة (1) جنوب السودان (9) حزب (1) حوادث (5) دبي (1) رمضان عبدالله (1) سلفا كير ميارديت (1) قنصل مصر (1) مجلس الأمن (2) مجلس النواب (1) مراسيم جمهورية بجنوب السودان (1) مصر (4) منظمات الامم المتحدة (3) ميان دوت (1) نائب وزير الخارجية (1) وكالات الاغاثة (2)
منصة الأكيدة - الحقيقة من مسافة واحدة من الجميع

منصة الاكيدة تاسست عام 2017 وصارت مرجعا اخباريا وكذلك شركة شاشة ميديا التي تكونت في العام نفسه وصارت تعمل في الانتاج البرامجي ومركز الجمهورية الذي تكون العام 2023 قامت الشركة بحملة من النشاطات منها تنظيم فعاليات لمنظمات دولية وورش تدريبية لشباب من مختلف أرجاء السودان

منصات التواصل الإجتماعي

روابط هامة

  • عن منصة الأكيدة
  • مجلس الإدارة وفريق العمل
  • صحيفة الأكيدة الإلكترونية
  • مركز الجمهورية للدراسات
  • كتاب مركز الجمهورية
  • منتدى مركز الجمهورية2
  • شركة شاشة ميديا
  • أصوات سودانية بودكاست
  • منصات الأكيدة TV
  • بياناتك في منصة الأكيدة

تواصل معنا

  • أرصد معنا
  • إنضم لفريقنا
  • النشرة الإخبارية
  • أحصل على مساعدة
  • الحقيقة والشفافية
  • الشروط والأحكام
  • خريطة الموقع
  • للإعلان في منصة الأكيدة
  • تواصل مع منصة الأكيدة

© 2024 منصة الأكيدة جميع الحقوق محفوظة . تم التطوير بواسطة شركة تارجت

مرحبًا بعودتك!

قم بتسجيل الدخول باستخدام الفيسبوك
أو

تسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

كلمة سر منسية؟

استرداد كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل الدخول

إضافة قائمة تشغيل جديدة

Pin It on Pinterest

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الصحيفة
    • سياسة
    • عربي ودولي
    • إقتصاد
    • حوادث
    • رياضة
    • فن
    • ثقافة
    • منوعات
    • المواطن الصحفي
    • ألبوم صور
    • مكتبة فيديوهات
  • مركز الجمهورية
    • كتاب مركز الجمهورية
    • المقالات
    • دراسات سودانية
      • دراسات سودانية سياسية
      • دراسات سودانية إقتصادية
      • دراسات مجتمع سوداني
      • دراسات السلام
      • دراسات النزاعات
    • دراسات البحر الأحمر
    • دراسات الساحل والصحراء
    • دراسات جنوب الصحراء
    • دراسات القرن الإفريقي
    • دراسات الفن الإفريقي
    • وسطية الإسلام
    • أخبار المركز
    • عن مركز الدراسات
    • منتدى الجمهورية
  • الأكيدة TV
    • منصة الأكيدة TV
    • برامج الفيديو السودانية
    • مذيعين الأكيدة TV
  • أصوات سودانية
    • منصة الأكيدة بودكاست
    • برامج البودكاست السودانية
    • مذيعين أصوات سودانية
  • شاشة ميديا
    • أخبار شاشة ميديا
    • عن شاشة ميديا
    • أعمالنا
    • عملاءنا
    • معرض الصور
    • إتصل بنا
  • التواصل
    • تواصل معنا
    • إنضم لفريقنا
    • أرصد معنا
    • أحصل على مساعدة
    • الإشتراكات
    • النشرة الإخبارية
  • المزيد
    • الشروط والأحكام
    • الحقيقة والشفافية
    • سياسة ملفات تعريف الإرتباط
    • خريطة الموقع
    • للإعلان معنا
  • تسجيل الدخول
  • عربة التسوق

© 2024 منصة الأكيدة جميع الحقوق محفوظة . تم التطوير بواسطة شركة تارجت

-
00:00
00:00

قائمة الانتظار

Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00